هل هاتفي مخترق بالفعل .. هل يوجد هارك داخل هاتفي .. هاتفي به فايرس خطير .. كل هذه أسألة يمكن أن تأتي في ذاكرتك عندما تقف مكتوف الأيدي أمام هاتفك المعطل أو المتوقف عن العمل.
اختراق الهاتف الذكي أمر سهل للغاية .. اكتشاف البرمجيات الخبيثة
نتناول في التالي بعض المواقف والتقارير التي تجعلك تتأكد من وجود شئ خطأ يحدث أمام عينك لهاتفك ومعلوماتك فلابد أن تتحرك سريعًا وتذهب لمتخصص يفحص هاتفك ويتخلص من أي دخيل.
وفقا للجريدة الأمريكية رويترز التي تفقدت رأي المتخصصين : يقول خبراء الإنترنت إن الهاتف الذكي الذي يعمل ببطء يمكن أن يثبت أنه "ضحية" للمتسللين والمتسللين،
لأن الأداء الضعيف قد يشير إلى أن الهاتف يتعرض لفيروسات تسمح للمحتالين بالوصول إلى بيانات الجهاز المصاب والتصرف في المعلومات المحفوظة والصور الخاصة.
تم الكشف عن العيب من خلال المقابلات الحصرية مع خبراء الأمن في جريدة The Sun البريطانية المتخصصون في البرمجيات الخبيثة،
وهو نوع من البرامج المصممة لإتلاف جهاز الكمبيوتر أو الهاتف الذكي بشكل متعمد.
رأي خبراء الأمن والمعلومات حلو اختراق الهواتف
وقال خبير الأمن والمعلومات في لندن جولد مالك "مع الهواتف المحمولة ، لا توجد وسيلة سهلة للمستخدم العادي للكشف عن البرامج الضارة".
وقال جافاد ، وهو خبير في KnowBe4 يقدم تدريبًا على الأمن السيبراني،
إن تعريض البرامج الضارة للبرامج الضارة يتطلب تدابير جذرية، بما في ذلك إعادة تشغيل الهاتف من نقطة الصفر.
البرامج الضارة هي طريقة شائعة للمتسللين لكسب المال بطريقة غير قانونية.
يمكن تنزيله على هاتفك الذكي إذا نقرت على رابط ضار في رسالة بريد إلكتروني احتيالية.
يمكن أن يؤدي تشغيل تطبيق شرعي في Google Play أو متاجر Apple إلى إدخال برامج ضارة على هاتفك.
بمجرد إصابة الهاتف، يمكن للمتسللين مراقبة نشاط المستخدم لسرقة بيانات البنك الخاص أو تحديد النصوص والصور ومقاطع الفيديو التي يريدون استخدامها لابتزاز المستخدمين.
يمكنك أيضًا تجنب تثبيت البرامج الضارة على الهاتف والنقر على الروابط المشبوهة في رسائل البريد الإلكتروني وصفحات الويب.
ركز على مصادر موثوقة عند البحث عن تطبيقات جديدة للتأكد من عدم وجود حلول وسط. وللوقاية من سلامة هاتفك والحفاظ على بياناتك الشخصية.